هذه بعض التوصيات للسيطرة على القلق
- معرفة سبب القلق والاهتمام بعلاج أعراضه.
- العمل على تقوية ثقتك بنفسك بشتى الطرق.
- ينبغي الاهتمام بالعلاج الجسمي والنفسي معا.
- الابتعاد قدر الإمكان عن المواقف التي تثير لك القلق والتوتر.
- تغيير البيئة التي تسبب لك ذلك التوتر والقلق. بقدر الإمكان.
- الابتعاد عن سماع الأخبار المحزنة والمقلقة التي تسبب لك الحزن وتثير التوتر.
- حاول أن تتخلص من الخوف بأشكاله إن كان من الامتحانات أو المحاضرات أو من أي مصدر آخر يسيطر عليك.
- إرادة الفرد وعزيمته في التخلص من المرض هي أنجح الوسائل في علاج كثير من الأمراض التي يتعرض لها الفرد.
- استعمل الرياضة التي تعمل على الراحة النفسية والجسمية.
- مارس طرق الاسترخاء المختلفة على الأقل مرتين في اليوم ولمدة نصف الساعة؛ وذلك بالاستلقاء على سرير مريح، أو الجلوس على شاطئ البحر، أو قراءة كتب هادفة أو ممارسة أي فعل إيجابي يبعدك عما يقلقك.
- حاول أن تسيطر على مشاكل الماضي، وأن تبعدها من ذاكرتك مهما كلفك الأمر. ولو أن هذه المهمة صعبة، لكن عزيمتك في الحصول على الشفاء تذللها.
- حاول أن تمارس بعض النشاطات الاجتماعية والرياضية، ولا تدع الانطواء والانزواء يسيطر عليك.
- حاول أن تنشغل مع الهوايات المفيدة والاهتمام بالطيور والحيوانات الأليفة، وهو ما يبعدك عن التفكير بالمشاكل المحيطة بك.
- إن سيطرت عليك بعض حالات من الوسواس المرضي أبعدها عنك بسرعة. على سبيل المثال: إن شعرت باهتزاز في جلدة رأسك حاول أن تنشغل عن ذلك، ولا تفكر فيه؛ وذلك بممارسة فعالية تعجبك كي تنسيك تلك الأفكار.
- حاول أن تنسى مصائبك التي تعرضت لها أو تتعرض لها الآن قدر الإمكان، واعلم أنه لا يوجد إنسان على وجه البسيطة خال من المشاكل.
- اخضع للعلاج تحت معالجة طبيب نفسي ملما بذلك.
- حاول الاطلاع على موضوع علاج القلق، وستجده في أكثر الكتب النفسية؛ سواء كانت عربية، أو أجنبية.
- ضع مصحفا صغيرا في جيبك، لتتمكن من تلاوة بعض الآيات بين فترة وأخرى، فتشعر بالراحة والاطمئنان، ويساعدك ذلك على التخلص من هذا القلق.